( عن سهل رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم أرسل إلى امرأة من المهاجرين وكان لها غلام نجار قال لها مري عبدك فليعمل لنا أعواد المنبر فأمرت عبدها فذهب فقطع من الطرفاء فصنع له منبرا فلما قضاه أرسلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم إنه قد قضاه قال صلى الله عليه وسلم أرسلي به إلي فجاءوا به فاحتمله النبي صلى الله عليه وسلم فوضعه حيث ترون )
في الآية والحديث .. دلالة على صحة إستعمال لفظ ( عبد ) في غير المعنى الذي يحسبه السلفية أنه مشكل
بل الصحابة نفسهم كانوا يستعملون هذا اللفظ فيما بينهم لمدح بعض بقولهم فلان كان عبداً لآل محمد